- التفاصيل
- الزيارات: 15
مدّدت مخلفات الجولة 25 ، لبطولة الجهوي الأول لرابطة قسنطينة من «السيسبانس» بخصوص هوية صاحب الحظ السعيد، الذي سيظفر بتأشيرة الصعود إلى قسم ما بين الرابطات، وذلك بتواصل جدلية الصراع بين آمال العلمة والملعب السطايفي، مع حيازة «لوناب» على أفضلية 5 نقاط كفارق، في الوقت الذي احتدم فيه التنافس من أجل تفادي الصف ما قبل الأخير، بتواجد خماسي في هذه المعادلة، لكن الملفت للانتباه هو تدحرج اتحاد تالة إيفاسن إلى المرتبة 14، بعقد شراكة مع الجار عين الحجر.
تكريس الوضع القائم على مستوى الصدارة، جاء في أعقاب نجاح آمال العلمة والملعب السطايفي في تحقيق الأهم، وذلك بكسب كل طرف النقاط الثلاث، حيث أن «لوناب» تخطت عقبة الجار نجم عين ولمان، ولو بصعوبة كبيرة، بهدف بن ستيتي، الذي كان كافيا لتثبيت هامش المناورة في حدود 5 نقاط، على اعتبار أن الوصيف «الصاص» فاز بدوره في «الديربي» الذي جمعه باتحاد تالة إيفاسن، بهدفي داداش ومراح، ليتواصل السباق نحو منصة التتويج بنفس الريتم، لكن الاقتراب أكثر من خط النهاية يمنح الأفضلية لآمال العلمة، باستغلال الفارق المسجل، والذي يجعل فرصة تدارك تعثر واحد قائمة في الشطر المتبقي من البطولة.
أما على مستوى القاعدة الخلفية، فإن هذه الجولة شهدت غياب شباب حمام السخنة عن المباراة التي كانت من المقرر أن تجمعه باتحاد أولاد رحمون، إلا أن أزمة الشباب، والتي بلغت الذروة، جعلت عدم التنقل إلى «الرحمونية» الخيار الحتمي، سيما وأن الفريق حزم حقائبه مبكرا، وامتطى القطار المؤدي إلى الجهوي الثاني، وعليه فإن فوز الاتحاد على البساط مكنه من مد خطوة إضافية نحو بر الأمان، وهذا بالارتقاء لأول مرة منذ بداية الموسم إلى الصف 12 مناصفة مع آمال شلغوم العيد، على اعتبار أن تشكيلة «بوقرانة» انهزمت في الميلية، وقد تزامن ذلك مع خسارة اتحاد تالة إيفاسن، وكذا فوز اتحاد عين الحجر بهدف بن جدي في مرمى ترجي التلاغمة، مما أسفر عن تنصيب فريقين من ولاية سطيف في نفس المرتبة، مع تخلص «الرحمونية» من مثلث القاعدة الخلفية، والوضع ذاته ينطبق على نجم القرارم، الفائز على شباب الطاهير، في جولة كانت ميزتها الأساسية نجاح كل الفرق المستضيفة في حصد النقاط، ويبقى فيها التنافس من أجل تجنب المركز 15 قائما، لأن صاحبه سيضطر للمكوث في قاعة الانتظار، وترقب مدى قدرة شبيبة سكيكدة على المحافظة على مقعدها في قسم ما بين الجهات، لأن ذلك سيجعل السقوط من الجهوي الأول ينحصر في شباب حمام السخنة، وإلا فإن تدحرج «السكيكدية» سيرفع آليا من عدد زبائن قطار النزول.
ص/ فرطــاس
- التفاصيل
- الزيارات: 17
اشتكت إدارة اتحاد الفوبور من تحيز التحكيم، في المواجهة التي جمعت النادي القسنطيني بالضيف ترجي قالمة، لحساب الجولة 22 من بطولة ما بين الجهات (فوج الشرق)، والتي انتهت على وقع التعادل الايجابي بهدف لمثله. وقال رئيس الاتحاد عبد الرزاق لوعيرة في اتصال مع النصر:» صحيح أن المواجهة التي استقبلنا فيها الترجي القالمي، تميزت قبل موعد انطلاقها بصفة «الشكلية»، كون الفريقين حققا بنسبة كبيرة هدف البقاء بتواجدهما في موقع مريح، غير أننا دخلنا أرضية ميدان ملعب بن عبد المالك بنية واحدة وهي الفوز، لكن الحكم كان له رأي أخر، بعدما حرمنا من 3 نقاطا أراها مستحقة لتشكيلة فريقي»، وأضاف ذات المتحدث:» لقد بدأنا المقابلة بطريقة جيدة، مكنتنا من تسجيل هدف، غير أن آخر فترات المباراة شهدت احتساب الحكم مباركية هدفا لمنافسنا، سجل من وضعية تسلل، كما أن اللقطة سبقها خطأ لم يعلن عنه لا الحكم الرئيسي ولا المساعد الأول بوقندورة».
إلى ذلك، قال رئيس الاتحاد أن التشكيلة، تحضر بطريقة عادية للمواعيد المتبقية من البطولة، وأولها موعد بني والبان الذي اعتبره شبه شكلي ويدخل في خانة مباريات «نهاية الموسم».
كريم - ك
- التفاصيل
- الزيارات: 18
رسّم أولمبي بومهرة، العودة إلى القسم الجهوي الأول لرابطة عنابة، الذي كان قد غادره قبل موسمين، وذلك بعد تتويجه بلقب بطولة الجهوي الثاني في مجموعتها الأولى، الأمر الذي جعل المدينة تعيش على وقع الأفراح، التي انطلقت من مدرجات الإخوة شيروف.
عودة أبناء «بيتي» إلى الجهوي الأول، ترسمت قبل 3 جولات من نهاية المشوار، وكان ذلك بعد الفوز في «الديربي» أمام الجار والوصيف أولمبي قلعة بوصبع، في لقاء طغى عليه الجانب الاحتفالي، ولو أن الضيوف كانوا متفوقين في النتيجة إلى غاية الثلث الأخير من عمر المواجهة، لتنقلب الموازين، فكان فوز أهل الدار كافيا للحسم نهائيا في أمر الصعود، وذلك بتعميق الفارق في الصدارة إلى 13 نقطة.
إلى ذلك، فإن هوية مرافق أولمبي بومهرة على متن قطار الصعود مازالت لم تتحدد بعد، لكن المؤكد أن صاحب الحظ السعيد سيكون فريقا من ولاية عنابة، لأن التنافس يبقى على أشده بين اتحاد سيدي عمارة وجاره جيل سيبوس، والاتحاد يتقدم بخطوة واحدة عن الجيل، وهي النقطة التي تبقى كفارق ثابت منذ عدة جولات، خاصة بعد مرور كل فريق إلى أقصى سرعة، بدليل أن سيدي عمار دك شباك جاره جيل عين جبارة ب 10 أهداف، بينما فزت تشكيلة سيبوس بسداسية على الضيف نجم العقلة، والإثارة تبقى متواصلة قبل 3 جولات من نهاية البطولة.
ص / فرطاس
- التفاصيل
- الزيارات: 16
أعلن مدرب فريق شباب بلدية ميلة، تقي الدين حمودة، عن إستقالته من العارضة الفنية للنادي، ما جعل الإدارة تشرع في البحث عن خليفته، لمواصلة باقي مشوار بطولة مابين الجهات المجموعة الشرقية .
وأكد مصدر مسؤول من داخل الإدارة، للنصر، بأن إدارة الفريق اجتمعت مع المدرب تقي الدين حمودة أول أمس، وتوصل الطرفان إلى فسخ العقد بالتراضي، وذلك بسبب عدم توافق وجهات النظر بين المسيرين والمدرب .
وقررت إدارة الشباب مبدئيا، تكليف مساعد المدرب عياش بلعطار، بالإشراف على العارضة الفنية، إلى حين إيجاد مدرب جديد، يقود قاطرة أبناء ميلاف، ومواصلة ما تبقى من البطولة.
للإشارة، فقد تولى المدرب تقي الدين حمودة، قيادة «السيبيام» في21 مباراة، حقق خلالها 40 نقطة، وضعته على بعد المتصدر إتحاد الشاوية ب 13 نقطة.
مكي/ب
- التفاصيل
- الزيارات: 15
قطع نجم هنشير تومغني، خطوة عملاقة نحو ترسيم العودة إلى الجهوي الأول لرابطة قسنطينة، بعدما عمّق الفارق الذي يفصله عن أقرب الملاحقين إلى 11 نقطة، قبل 5 جولات من نهاية المشوار، الأمر الذي يبقيه بحاجة إلى فوزين داخل الديار لحسم مصير لقب المجموعة الأولى لبطولة الجهوي الثاني.
هذه المعطيات، نتجت عن الهزيمة المفاجئة التي تلقاها الوصيف شباب قصر الأبطال داخل الديار، على يد شباب الحرملية، في الجولة 25 من المنافسة، وهي «هدية» لم تكن منتظرة، وقد تزامنت مع فوز نجم هنشير تومغني على البساط بغياب وداد تاجنانت، مما مكن النجم من السطوع عاليا، وتعزيز مركزه الريادي، برصيد 59 نقطة، مع حيازة 11 نقطة كهامش مناورة، وهو ما يكفي لوضع نقطة النهاية لسباق الصعود، مادام فوز أبناء «الهنشير» داخل الديار يكفيهم لترسيم العودة إلى القسم الجهوي الأول، الذي كانوا قد غادروه منذ سنتين.
بالموازاة مع ذلك، فإن الوضعية تعقدت أكثر على مستوى المجموعة الثانية، لأن شباب فرجيوة وسريع سوق نعمان شددا الخناق أكثر على المتصدر اتحاد عين البيضاء، وهذا بعد تقلص الفارق، إثر اكتفاء «الحراكتة» بنقطة من السفرية التي قادتهم إلى تاكسنة، أين تعادلوا مع مولودية قاوس، الأمر الذي كلفهم تضييع نقطتين من ذهب في حسابات الصعود، وقد استغل شباب فرجيوة هذا الوضع لمواصلة التموقع في الوصافة، لكن بفارق 4 نقاط فقد من الرائد، وهذا بعد انتصاره على الجار نجم التلاغمة، بينما أبقى «الرابيد» على حظوظه في الصعود قائمة، بفضل الفوز الذي أحرزه على حساب مشعل حامة بوزيان، ولو أن الجولة القادمة ستكون حاسمة، من خلال الديربي الذي سيجمع بملعب عين البيضاء الاتحاد المحلي وجاره سريع سوق نعمان.
أما بخصوص القاعدة الخلفية، فإن أوضاع مولودية قاوس تعقدت، وأصبحت في خانة أكبر المهددين بمرافقة ممرات سكيكدة، والصراع في المجموعة الثانية يبقى على أشده بين 6 فرق، لتفادي المركز 14، انطلاقا من نجم الأمير عبد القادر، الذي يحوز على 24 نقطة، وصولا إلى وفاق عباس، صاحب 28 نقطة، في كوكبة تضم أيضا شباب بئر العرش، مشعل حامة بوزيان، وفاق بوغرارة سعودي وجيل رجاص، في حين يتواصل الصراع بين اتحاد بلدية عين البيضاء وأولمبيك حامة بوزيان في الفوج الأول، لتجنب مرافقة سريع الحروش، ووداد تاجنانت، الذي قد يكون مصيره الشطب النهائي من الرزنامة، بعد غيابه عن موقعة هنشير تومغني.
ص / فرطاس
- التفاصيل
- الزيارات: 13
أبقت مخلفات الجولة ال25، للمجموعة الأولى لجهوي باتنة الثاني حدة الصراع في الواجهة الأمامية، بين قائد القافلة أولمبي مجانة الذي يواصل استعراض عضلاته، حيث كانت ضحيته هذه المرة تشكيلة سهل رميلة التي تكبدت خسارة مرة وبرباعية نظيفة، مكنت المتصدر من رفع رصيده إلى 58 نقطة وتعزيز موقعه، رغم مضايقة وملاحقة الوصيف اتحاد نقاوس المصر على البقاء في رواق السباق.
وما يجسد هذا الطرح، نجاح الكتيبة النقاوسية في العودة من عين التوتة بانتصار مهم، على حساب الشبيبة المحلية (3 ـ 1)، خول لها الحفاظ على فارق النقطتين عن سدة الترتيب، في انتظار قمة الحسم التي ستجمع الفريقين في الجولة السابعة والعشرين بملعب شتوح موسى بمجانة.
م ـ مداني
- التفاصيل
- الزيارات: 13
جسدت الجولة ال21، لبطولة القسم الشرفي لرابطة ولاية باتنة، قوة الرائد اتحاد اشمول، الذي حقق فوزا تاريخيا وبنتيجة عريضة على حساب ضيفه نجم نقاوس(10 ـ 0)، الأمر الذي سمح له بمواصلة عزفه المنفرد برصيد 51 نقطة، ومن ثمة مد خطوة أخرى نحو تجسيد تطلعات أنصاره، قبل خمس محطات من نهاية البطولة.
من جهته، تمكن الملاحق المباشر نادي براعم باتنة، من تخطي عقبة ضيفه شباب أولاد سي سليمان، ولو بشق الأنفس(3 ـ 2)، محافظا بذلك على نسقه وفارق النقطة الواحدة عن المتصدر، وكله طموح للبقاء في دائرة الصراع على الصعود الذي ستحسم فيه، وبكل تأكيد المباراة القوية التي ستضع الفريقين وجها لوجه بملعب اشمول في الجولة الثالثة والعشرين.
م ـ مداني
- التفاصيل
- الزيارات: 23
تبخر حلم فريق راسينغ أولاد رحمون في تنشيط المباراة النهائية لكأس الجمهورية داخل القاعة، بعد أن انهزم ممثل الكرة القسنطينية بركلات الترجيح (3/4)، في مباراته أمام نادي فوتصال القصر المنتهية في وقتها الأصلي بنتيجة التعادل الإيجابي (4/4)، ليحتكم الفريقان لركلات الحظ التي أدارت ظهرها لراسينغ أولاد رحمون، رغم التصديات الموفقة للحارس الذي لم ينجح في إهداء فريقه بطاقة التأهل لنهائي الحلم، بعد تضييع زملائه لثلاث تسديدات كاملة. واقتطع نادي القصر بطاقة العبور للمحطة الختامية لكرة القدم داخل القاعة، حيث سيكون على موعد لملاقاة نادي أتلتيك أوزيوم أقبو الذي أزاح في المباراة الثانية للدور نصف النهائي نادي بارادو بركلات الترجيح 6/5، بعد نهاية الوقت الأصلي بنتيجة التعادل ( 6/6).
وحددت اللجنة المنظمة لكأس الجزائر في وقت سابق تاريخ الثاني من شهر ماي المقبل لخوض المقابلة النهائية لكرة القدم داخل القاعة المقررة بالقاعة البيضاوية للمركب الأولمبي 5 جويلية، في «ديربي» مثير سيكون من الصعب التكهن بهوية الفائز به، لعديد الاعتبارات، أبرزها تقارب مستوى الفريقين المتألقين هذا الموسم، إضافة إلى معرفتهما الجيدة ببعضهما البعض، كونهما فريقان جاران.
سمير. ك
- التفاصيل
- الزيارات: 38
سرقت الأجواء التي عايشها مركب الشهيد حسين رويبح بجيجل أول أمس، الأضواء وصنعت الحدث عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لأن قمة الموسم في بطولة ما بين الجهات بين «النمرة» ومولودية بجاية، استقطبت اهتمام ما لا يقل عن 40 ألف متفرج، اكتظت بهم المدرجات، وهي المرة الأولى في تاريخ البطولة الوطنية التي تجرى فيها مقابلة من الدرجة الثالثة بحضور جمهور قياسي.
واكتسى ملعب رويبح بجيجل حلة «استثنائية» باللونين الأخضر والأبيض، لأن الأنصار من كل سكان بلديات الولاية سجلوا حضورهم الفعلي في المدرجات، مع تسجيل تنقل قرابة 4 آلاف مناصر للمولودية البجاوية، رغم صعوبة التنقل بين الولايتين المتجاورتين، بسبب الانزلاق الأرضي الذي حصل على مستوى إقليم بلدية زيامة منصورية، فكان الإقبال قياسيا، لتكون «أوركيسترا المدرجات» على موعد مع أجواء خرافية، تبادلت من خلالها فرق «الإلتراس» من الجانبين وضع البصمات على هذا الحدث، والزيادة من جمالية العرس الكروي، بالمزاوجة بين رفع «التيفو» واستعمال الألعاب النارية، طيلة فترات المباراة.
واستغل أنصار «النمرة» فرصة هذه القمة لتوجيه الكثير من الرسائل، والتي تمحور مضمونها حول أحقية الولاية رقم 18 في التمثيل بفريق في مستوى أعلى من الهرم الكروي الوطني، لأن القاعدة الجماهيرية التي سجلت حضورها بمدرجات ملعب رويبح تستحق التواجد في الرابطة الثانية، بصرف النظر عن التركيبة البشرية، ومشوار الفريق في بطولة ما بين الجهات للموسم الجاري، كما أن شبيبة جيجل ظلت وعلى مدار 4 مواسم متتالية تتنافس على ورقة الصعود إلا أنها تخسر الرهان في كل مرة، والمعطيات الأولية تمنحها أفضلية لفك هذه العقدة، وتجسيد حلم العودة إلى الرابطة الثانية.
وما زاد العرس الكروي بجيجل رونقا وجمالا الروح الرياضية العالية بين الفريقين، لأن إدارة «النمرة» خصت ضيوفها باستقبال «مميز» بالورود، وكذلك الحال بالنسبة للأنصار، الأمر الذي ساهم بصورة مباشرة في تلطيف الأجواء، لأن المباراة حافظت على نفس الإطار حتى بعد إطلاق الحكم الدولي بوخالفة صافرة النهاية، لأن تصفيق الأنصار على لاعبي الفريقين كان بمثابة اعتراف بالمجهودات المبذولة لتجسيد حلم الصعود، ومن الجانبين، لكن التعادل المسجل أجل الكشف عن هوية البطل، كما تعانق رئيسا الفريقين بعد نهاية اللقاء، دون تسجيل أي تجاوزات من طرف الأنصار، لأن العرس سار وانتهى في روح رياضية عالية، فكان تقدير «الامتياز» من نصيب «أوركيسترا المدرجات» بالإقبال القياسي والأجواء الخرافية، بينما لم يرق الصراع الميداني إلى مستوى التطلعات، لأن المباراة كانت «مغلقة»، والجزئيات لم تكن فاصلة.
وسارع رئيس مولودية بجاية، جمال بوخيبة، إلى تقديم تشكرات أسرة «الموب» لإدارة شبيبة جيجل على حفاوة الاستقبال، وتأكيده على أن العلاقة بين الفريقين وطيدة، في الوقت الذي نوه فيه رئيس «النمرة» خليفة بن قعود بمدى تجاوب الأنصار مع هذا الحدث، وأشار إلى أن هذا الإقبال القياسي يزيد من تمسك الإدارة بحظوظ الصعود، لأننا ـ كما قال ـ « كنا نمني النفس بأن يكون الاحتفال بالصعود مباشرة بعد هذه المباراة، إلا أن حقيقة الميدان أجبرتنا على العيش لفترة أطول تحت الضغط، لكن ومهما تكن الظروف فإننا سنبذل قصارى جهودنا لتجسيد الحلم، وجعل الولاية تعيش فرحة تاريخية».
ص / فرطاس